المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢٠

هويدا يوسف سعيدة بحفاوة الجمهور لعودتي وهذه رسالتي لنقيب الفنانين

صورة
هي نجمةٌ تنتمي لزمن الفن الجميل، ذلك الزمن الذي يدعونه بالعصر الذهبي للأغنية المعاصرة.  فنجوم تلك الحقبة وإن غابوا يبقى القلب يتلقف أثرهم، ويسأل عن عطر الفن الذي نفح أريجه في شقوق الذاكرة. هي من أغدقت عليها السماء بنعمة الصوت، فكان لصدى حضوره، وقع ملكات الأحلام. تسمع صوتها فتنتشي طرباً وفرحاً، وأنت تستعيد أغنياتٍ رسخت في البال مثل (ماندم عليك، أغراب، هايل سحرك، ودللني). تحتفي بها الأضواء كلما عادت من جديد، على أمل أن يطول معها اللقاء هذه المرة. إنها #هويدا_يوسف نجمة غلاف #مجلة_فن التي تحدثنا إليها عن  عملها الفني الجديد #بلحظة ومواضيع أخرى في الحوار الأتي: *طرحتِ مؤخراً أغنية "بلحظة" كيف وجدتِ الأصداء لهذا العمل ؟ إرضاء الناس غاية لا تدرك، ولكن يمكن القول أن بنسبة 80% من الناس الذين استمعوا للأغنية، نالت إعجابهم.  سعيدة جداً بالأصداء وبالترحيب والحفاوة التي تلقيتها من قبل الجمهور لعودتي. *هل عدد المشاهدات يعتبر معيار يحدد نجاح أو أهمية الأغنية؟  لا أراه  معيار يمكن الاعتماد عليه في معرفة مدى نجاح الأغنية. البعض يحب سماع الأغاني من خلال اليوتيوب والبعض الأخر من خلال الف

20 عاماً وأمل عرفة على أحر من الجمر...

صورة
الحياة بدون موسيقى ستكون غلطة. هذا ما قاله "فريدريك نيتشه". تعال لنصفن قليلاً ونتمعن بهذه المقولة، ونتخيل لثوانٍ معدودات الحياة من غير موسيقى، هل يعقل ذلك؟!. بالطبع لا، وكأن الحياة من غير ألوان.  فهي عنصر أساسي ومكون طبيعي لتكوين هذه الحياة. فالطبيعة لها أصواتها التي نحب، والتي يعجز الإنسان على الإتيان بمثلها.  أي أن علاقة البشر معها علاقة فطرية أزلية، فهي وجدت قبل أن يخلق هو ويكونه إله هذا الكون.   ترجم الإنسان القديم هذه العلاقة في البدايات باستخدام يديه وقدميه لضبط الإيقاعات، ثم صنع الألات بأنواعها المختلفة وطورها بمرور الزمن.  ثم جاءت الكلمة لتمازج اللحن وتشعل فتيل المشاعر، عن طريق مايسمى بالأغنية من خلال الصوت البشري.  فالأغنية بتركيبتها المتكاملة تشكل علاقة مترابطة بين القلب والروح. ومهما اختلفت الشعوب والحضارات تبقى الموسيقى نقطة التقاء، لكونها لغة تخاطب وتفاهم وجدانية.  وهي أكثر الفنون اختراقاً للذاكرة وارتباطاً بنا، جسراً يمتد بين الواقع والمتخيل، الماضي والحاضر.  واليوم أحببنا أن نستعيد وإياكم، إحدى الألبومات الغنائية التي مازالت قابعة في الذاكرة، ألبوماً غنائياً مض